أقرأ؟ أكتب؟ أترجم؟ الممرات كرة القدم؟ ... لكن ثمّة لحظات مرجعية تضبط علاقتنا بها. أفرج بخصوص الترجمة ، أوّل نشرته مقال لـأركون عن أوروبا والإسلام ؛ وأوّل عملٍ كاملٍ أترجمه "بيل آمي" لموبّسان ، وقد ضاعت منّي مخطوطتُه ؛ تحويل مترجم إلى أنشره ، وهو مناسب دراسةٌ عن الترجمة ، للمترجم والأكاديميّ العراقي كاظم جهاد: حصّة الغريب: شعرية الترجمة وترجمة الشعر عند العرب "، الذي أعتبره بدايتي في عالم الترجمة. - آخر ترجمة نُشرت لي هي كتاب "العالم والبُلدان" لـالمستشرق الفرنسيّ أندريه ميكيل (1929) ، وثمّة ترجماتٌ أخرى ، تنتظر عند النّاشرين (ديوانان من الشعر الفرنسي الوسيط ، وكتابٌ لـأغوتا كريستوف) ، أو ما عندي تنتظر تنتظر أن أتتذكّرها يوماً لأعود إلى الاشتغال . " - أغلب النّاشرين الذين تعاملت معهم تربطهم تربطهم علاقة طيّبة ، باستثناء ناشرٍ واحدٍ لا يستحقّ أن نذكر اسمه ؛ أمّا العناوين فأختارها غالباً ما يترجمته. - لا تضع أي اعتبارات سياسية أو إيديولوجية في اختيار ما يُترجمه ، وفي رفض ما يُرجمه. ما إن ننخرط في ترجمة عمل ما ، حتّى يكون لزاماً علينا أن نحبه كليّاً وألا نغيّر في اختيارات المؤلّف ، فنخضعها لميولنا أو اختياراتنا الشّخصية. "تبلغ الوقاحة ببعض النشرات التي نشرها النشر بدون اسم المترجم" - لا تضع أي اعتبارات سياسية أو إيديولوجية في اختيار ما يُترجمه ، وفي رفض ما يُرجمه. ما إن ننخرط في ترجمة عمل ما ، حتّى يكون لزاماً علينا أن نحبه كليّاً وألا نغيّر في اختيارات المؤلّف ، فنخضعها لميولنا أو اختياراتنا الشّخصية. "تبلغ الوقاحة ببعض النشرات التي نشرها النشر بدون اسم المترجم" - لا تضع أي اعتبارات سياسية أو إيديولوجية في اختيار ما يُترجمه ، وفي رفض ما يُرجمه. ما إن ننخرط في ترجمة عمل ما ، حتّى يكون لزاماً علينا أن نحبه كليّاً وألا نغيّر في اختيارات المؤلّف ، فنخضعها لميولنا أو اختياراتنا الشّخصية. "تبلغ الوقاحة ببعض النشرات التي نشرها النشر بدون اسم المترجم"
Demander au freelancer d'envoyer un devis à l'une de vos missions publiées
Envoyer Message Infos de contact 44 Vues Tarif Jour Moyen 300 DH/jour